حتى الخامس والعشرين من الشهر الجاري، يتواصل في "رواق ضفاف" بالرباط معرض "آثار على رمال الضفاف"، الذي افتتح الخميس الماضي ويضم أعمالاً لعدد من الفنانين المغاربة.
أدانت منظّمة "فنانون من أجل فلسطين" في رسالة مفتوحة، قرار "الأكاديمية الملكية للفنون" في لندن، بإزالة عملين فنيين لتناولهما الحرب الإسرائيلية على غزّة.
لا تتساءل الفنانة الفلسطينية في عرضها "السقف" إن كانت غزّة ستتغيَّر عليها حين تعود، تطلب ممن يحضر عرضها أن يبني بيته الخاصّ، ويشاركها شعور أن يراه مدمّراً.
يقرأ الباحث عبد الرحيم الشيخ، في العدد الأخير من مجلّة "الدراسات الفلسطينية"، مضامين ثلاثة نصوص من كتابات الشهيد والأسير الفلسطيني وليد دقّة المتأخّرة.
يجمع المعرض، الذي يفتتح مساء السبت المقبل، مئة وستين عملاً تُبرز تعقيد أشكال الفنون الثلاثة، إضافة إلى مخطوطات معلّقة مع لوحات ونقوش تشير إلى ثقافات شرق آسيا.
تتنوع أعمال المعرض، الذي يستمر حتى الثامن من الشهر المقبل، في العاصمة الجزائرية، بين العمارة الإسلامية وأشكالها إبّان الاستعمار والتقاليد التراثية الجزائرية.