قاد النظام الحالي مصر إلى أسوأ كارثةٍ اقتصاديّةٍ في تاريخها الحديث، وحوّلها إلى أكبر دولة متسوّلة، بعد أن قوّض ما بقي من إنتاجها الاقتصادي الزراعي والصناعي.
في مقال له تذكر الكاتب إدواردو غاليانو الناشطة المصريّة الراحلة دريّة شفيق، والتي اقتحمت البرلمان المصري (1951) مع 1500 سيدة للمطالبة بحق المرأة في التصويت.