أثار انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي مزيدا من عدم اليقين بالعالم، في وقت يواجه قادة الغرب حربين في أوكرانيا وغزة، والصين وصعود اليمين بأوروبا.
يبني من يفضّلون فوز ترامب على بايدن في الانتخابات مواقفهم بشكل رئيس حول سياساته "المتشدّدة" من إيران وحلفائها، وهم لذلك على استعداد لإغفال مواقفه الأخرى.