احتفظ "الشيوعي" في العراق بمساحته من الحركة وحرّية التعبير، مُتحصِّناً بطبيعة العلاقات الشخصية بين قيادات الحزب الشيوعي مع رفاق النضال ضدّ نظام صدّام حسين
عاد الحديث بقوة عن فتح الطرق الدولية بين مناطق سيطرة النظام والمعارضة في سورية، واستئناف الدوريات المشتركة بين القوات الروسية والتركية، بعد توقفها عدة أعوام.