لم يعد لعائلة المواطن المقدسي عمر الرويضي وأربعة من أشقائه من حي البستان الى الجنوب من المسجد الأقصى مكان يأوون إليه، بعد أن هدمت طواقم بلدية الاحتلال منزله
لم تمض ساعات على إعلان سموتريتش مصادرة آلاف الدونمات من أراضي الضفة الغربية، حتى أصدر إعلاناً آخر بإغلاق "الإدارة المدنية" بهدف وأد حلم الفلسطينيين بدولة.
لا تزال عائلة أبو الهوى المقدسية تُواجه خطر استيلاء المستوطنين على منزلها في بلدة الطور في القدس المحتلة، رغم تمكنها قبل أيام من استصدار قرار قضائي احترازي