عندما يعرّف المرء عن مهنته كمضيف أو كابتن طيران، يخطر ببال الجميع عبارة، "يزور كل دول العالم ويتسلّى". لكن ينسون متاعب هذه المهنة على الرغم من متعة رحلاتها
أطاحت الألعاب الإلكترونيّة اليوم بالألعاب التقليديّة التي كانت تجمع أطفال الحيّ، فتعلو ضحكات الرابحين ويسمع بكاء الخاسرين وصراخهم. انتهى ذلك العصر الجميل
في محلّ أبو جهاد، تجد تلفزيونات من الخمسينيّات، وآلة كاتبة عمرها أكثر من مئة عام. يلفت نظرك عدد كبير من لافتات دعاية "كوكا كولا" وأنواع كحول و"اللوتو اللبناني"، كما لا يخلو من صور بعض السياسيين.