توقفت جميع مستشفيات مدينة غزة عن العمل، ولم يتبق سوى المستشفى المعمداني الذي يعمل في ظل نقص المستلزمات والأدوية والوقود، لكن الطواقم الطبية تواصل الصمود.
لم يتردد الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة في إعدام الغزيين من خلال دهس بعض الأهالي وهم أحياء بآلياته العسكرية، وتدمير بيوتهم وممتلكاتهم.
لا تقتصر معاناة النازحين من شمال قطاع غزة إلى الجنوب عند أزمات توفير المأوى وسبل العيش، فبعض هؤلاء اعتُقل ذووهم عند الحاجز العسكري الإسرائيلي خلال رحلة النزوح المأساوية.