يواصل فنان الشارع والفوتوغرافي الإيطالي إدواردو كاستالدو تعديل الملصقات في مدينة نابولي، محولا إياها من مواد إعلانية إلى ملصقات تحتفي بفلسطين وتنصر المقاومة
يجمع الكتاب الصادر حديثاً في العاصمة التشيلية الرسائل التي كتبها العديد من الكتّاب العالمين إلى أمهاتهم، بدءاً من صاحبة نوبل التشيلية غابرييلا ميسترال، ومروراً بالشاعر الفرنسي بودلير، والنمساوي ريلكه، والتشيلي فيسينتي هويدوبرو، والمكسيكة فريدا كالو.
تُعرض مسرحية المخرجة التونسية عند الحادية عشرة والنصف من مساء الخميس المقبل (13 نيسان/ أبريل الجاري) على خشبة مسرح "التياترو" في تونس العاصمة، وتضمّ أشعاراً بالعربية والفارسية والفرنسية والإسبانية، وأخرى بالدارجة التونسية.
يُنظَر إلى خوليا دي بورغوس (1914 ــ 1953) بوصفها أبرز شاعرة في بورتوريكا خلال القرن الماضي. مكانةٌ يوازيها نضالُها ضدّ الهيمنة الأميركية على البلد، وتأثيرها في وعي أبناء بلدها.
يهدف معرض "فريدا كالو، ما وراء المظاهر"، الذي افتُتِح الخميس في متحف باليه غالييرا للموضة في باريس، ويستمر حتى مارس/ آذار 2023، إلى إبراز الصلة بين نحو مئتي قطعة من المقتنيات الشخصية للفنانة المكسيكية وأعمالها الفنية.
يتضمّن المعرض، المُقام حالياً في "غاليري أحمد ورابح عسلة" بالجزائر العاصمة، قرابةَ عشرين ملصقاً لعددٍ من لوحات الفنّانة المكسيكية، ومن بينها بورتريهاتُها الذاتية التي تعكس، بشكلٍ أكثر وضوحاً، ما عاشته مِن آلام جسدية ونفسية.
"قرن من استوديو الفنان: 1920- 2020" عنوان المعرض الذي افتُتح مساء الخميس الماضي في "غاليري وايت تشابل" بلندن، ويتواصل حتى الخامس من حزيران/ يونيو المقبل، ويضمّ قرابة مئة عمل لثمانين فناناً من جميع أنحاء العالم يمثّلون مختلف الاتّجاهات الفنية.
يعيد "غاليري مطافئ" في الدوحة تقديم معرض "ازدواجية الاستلهام" الذي أقامه عام 2018، على موقعه الإلكتروني من خلال تقنية "عرض شوارع غوغل"، التي توفرّ صوراً تفاعلية بانورامية من المواقع التي يتمّ عرضها ليتاح التجول فيها بما يحاكي الواقع.
خنقت جائحة كوفيد-19صالون الرقص "لوس أنخيليس" في مكسيكو، إذ بات هذا المعلم الشهير في العاصمة المكسيكية فارغاً، يعيش على ذكريات كبار طبعوا خطاهم على حلبته، كليون تروتسكي والفنان التشكيلي دييغو ريفيرا، وعدد من المفكرين... والثوار.
"القلب: فريدا كالو في باريس" عنوان النسخة الإنكليزية من كتاب الباحث الفرنسي مارك بيتيتجين عن "منشورات أذر"، بترجمة أدريانا هنتر، الذي يكشف عن تفاصيل مرحلة من أكثر المراحل صعوبة في حياة الفنانة والذي انعكس على لوحاتها التي رُسمت خلالها.