تتواصل عملية تهجير مدن عراقية على الرغم من مرور عقد على عملية تحريرها من تنظيم داعش، إذ إن فصائل عراقية ترفض الانسحاب منها، محولة بعضها إلى مقرات عسكرية.
"لا تستطيع أن تقول إن وديع في عام 1946 مثل وديع في عام 1948، أو مثل وديع في الخمسينيات، أو وديع عند تأسيس الجبهة، أو بعدما نجح في تنفيذ بعض العمليات الخارجية".