أُصيب عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وعناصر آخرون من مقاتلي العشائر العربية المنتسبين إلى مليشيا الدفاع الوطني، باشتباكات ريف محافظة دير الزور
يمعن الاحتلال الإسرائيلي خلال عملية رفح في سياسة التهجير والتدمير وارتكاب المجازر، رغم محاولاته تصوير سيطرته على معبر رفح ومحور فيلادلفيا بأنها "انتصار".
منذ العملية التي نفذتها كتائب القسام في مخيم الشابورة بمدينة رفح، أصبح المخيم الذي لا تزيد مساحته عن 15 كيلومتراً مربعاً مسرحاً لعمليات انتقامية إسرائيلية.