لم تثر الدعوات التركية إلى التطبيع مع النظام السوري قلق المعارضة السورية فقط، بل ووضعتها في موقفٍ دقيقٍ وحرج، على خلفية ارتباطها السريري بالنظام التركي.
التقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الخميس، الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين، على هامش انعقاد قمة منظمة شنغهاي في أستانة.
يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.