لم تعد السلطة الفلسطينية مُجرّد سلطة أمر واقعٍ فقط، بل هي مشروعٌ صهيونيٌ أميركيٌ لخدمة الاحتلال وداعميه، ولإدامة المشروع الصهيوني في أرض فلسطين.
آراء
حيّان جابر
12 يوليو 2024
أية العنزوق
كاتبة وطالبة جامعية باحثة في مجال علم النفس، مهتمة بالقضايا السياسية والاجتماعية. لها عدّة مقالات وقصص قصيرة في الصحف والمجلات. تعرّف عن نفسها بقول للكاتبة فرجينيا وولف "رغبتي للحُب لم تخبو وتذبل، فما تزال بداخلي أحاسيس التوق والهيام ولا أستطيع أن أُظهرها للعلن، أوليست أرق وأعذب المشاعر تِلك التي نجعلها محبوسة بداخِلنا؟!".
ظهرت فكرة وحدات المستعربين عندما قرّرت عصابة "الهاغانا" الإرهابية أن توظّف عددًا من اليهود ذوي الأصول العربية جواسيسَ مندسين للقيام بمهمات استخباراتية.
بدءاً من العام 2000، تغيّر المؤرخ الإسرائيلي بني موريس، إذ أصبحت كتاباته تزخر بما يناقض تماماً النتائج التي توصّل إليها. هنا وجهة نظر حول أفكاره وممارساته.
عندما عاد جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى حيّ الشجاعية المدمر شرقي مدينة غزة كان يعتقد أنه قضى على عناصر المقاومة الفلسطينية، لكنه فوجئ بتصدٍّ كبير من المقاومة
يضغط الحراك الطلابي المساند لفلسطين في المغرب، من أجل إسقاط التطبيع الأكاديمي وفضّ الشراكات والاتفاقيات الموقّعة بين عدد من الجامعات المغربية والإسرائيلية
خلال الأشهر الماضية، استولى المستوطنون على مساحات كبيرة من أراضي قرية جالود الفلسطينية، وعزلوها عن البلدات والقرى المجاورة لها، ما ينذر بتعرض الأهالي لهجمات.