أسئلة مهمّة تطرحها باستمرار النخبة السياسية المصرية عقب ظهور حزب العرجاني الوليد، الذي يحظى بإمكانيات مالية وسياسية ضخمة، بالإضافة إلى دعم وتأييد أجهزة الدولة.
تتصاعد الدعوات في مصر إلى تعديلاتٍ تخصّ نظام الحبس الاحتياطي بقانون الإجراءات الجنائية، ومنها تقليل المُدد، واللجوء إليه أداة استثنائية، وتطبيق نظام قاضي الحبس
لا يمكن وصف ما جرى بأنه مشهد انتخابي حقيقي في الانتخابات المصرية، ولكنه مصطنع من الألف إلى الياء من أجهزة الدولة، التي كان همّها إخراج مشهد يُسعد الرئيس.