السمكري، المبيّض، السكافي، الجلّاخ، الدبّاغ، الفاخوري، الحداد، الأُلفي، وغيرها عشرات المهن كثيرها انقرض وقليلها على الطريق ذاته. إذ اختفت بعض الحِرَف اليدوية من التراث الفلسطيني في ظل العاصفة التكنولوجية الهائلة التي سيطرت على مناحي الحياة اليومية وعلى الصناعات المختلفة
يؤكد محافظ سلطة النقد الفلسطينية، عزام الشوا، أن الجهاز المصرفي أصبح قطاعاً اقتصادياً رئيسياً في فلسطين، مشيراً، في مقابلة مع "العربي الجديد"، إلى أن موجودات المصارف تخطت 13 مليار دولار هذا العام، وشرح عن المشكلات التي يعانيها القطاع...
هو من المخيم، من أصل الحكاية، من مخيم الأمعري الذي أقيم العام 1949 ضمن حدود بلدية البيرة للاجئي اللد ويافا والرملة. فبين ممراته وأزقته انطلقت مواهب الفنان علاء البابا. درس في منتدى الفنانين وتخرج من أكاديمية الفنون الدولية...
ما أن أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية نتائج الثانوية العامة، حتى انفجرت ملايين الدولارات في صورة ألعاب نارية ومفرقعات. فقد شهدت معظم المدن والبلدات الفلسطينية إطلاق عشرات الآلاف من الألعاب النارية تعبيراً عن الفرحة بإعلان النتائج، رغم منعها
تعيش الأسر الفلسطينية في واقع ترتفع فيه نسب البطالة والفقر إلى مستويات قياسية، وتنخفض القدرة الشرائية إلى حدودها الدنيا. بذا، يشعر هؤلاء أن العيد ليس سوى أزمة تضاف إلى أزماتهم اليومية، في ظل انعدام القدرة الشرائية لهم لتأمين المستلزمات
رغم أنها ولدت كفيفة، فإن نرمين ابنة العشرين ربيعاً مضت في طريقها، لتطوي صفحة نجاحاتها في التعليم المدرسي، وتسطر أخرى في الجامعة حتى شارفت على تحقيق حلمها بدراسة بكالوريوس الخدمة المجتمعية في جامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس، أنها نرمين الكوني
ما أن يقترب شهر رمضان حتى تبدأ الأسواق الفلسطينية وفي أجواء تنافسية بعرض سلعها ومنتجاتها، وخصوصاً الرمضانية منها. وعادة ما تشهد السلع المرتبطة بالمائدة والطقوس الرمضانية ارتفاعات في الأسعار، رغم دعوات تطلقها مؤسسات وأفراد وجهات، بضرورة تدخل الحكومة لضبط الأسعار
قصص غريبة يعيشها المواطن في الأراضي الفلسطينية مع أصحاب ورش تصليح السيارات (الكاراجات). وأكثر القصص غرابة، هي تلك التي تعيشها النساء خصوصاً. فكل ورشة لتصليح السيارات تغني على ليلاها، حيث تغيب الرقابة تماماً، ويبقى المستهلك عرضة لجشع أصحاب الورش
تعتبر السيدة منى يوسف من بلدة بيت فوريك قرب مدينة نابلس، أن عملها هو في الأصل هواية اكتسبتها من والدتها وجدتها ونقلتها إلى بناتها وعدّة فتيات ونساء من بلدتها والمحافظات المجاورة. تقول : "تعلمت التطريز منذ الطفولة من جدتي ووالدتي".
"لم أجد أشجاراً مطلوبة في بلدي مثل هذه الأشجار الجديدة، أزرع الأفوكادو والغوافة والليتشي والكرامبولا، وأعلق آمالي على هذه الأصناف الجديدة، حيث كسرنا صمت الأراضي الزراعية، وبدأنا نصدر هذه المحاصيل إلى الأردن هذا ما قاله المزارع الفلسطيني محمد سليمان