لم تتحمّل "أمنية" ضياع حلمها بسبب صعوبة امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية العامة فأصيبت بأزمة قلبية حادة، فقد شهد كثير من اللجان حالات إغماء كما اشتكى الغالبية من صعوبة الأسئلة وغموضها واحتواء الامتحان على ألغاز مبهمة .
توجهت إحدى المعلمات برسالة إلى وزير التعليم المصري تستنكر فيها ما يجري بالمدارس، ما يجعلها تحس كأنها ببغاء ترصّ كلمات على مسامع طلابها الذين شبهتهم بأجهزة الكمبيوتر
ظهرت المدارس المجتمعية كمدارس موازية للتعليم الحكومي المصري لتكون حلاًّ للطالب السوري الهارب من ويلات الحرب. فبالرغم من سهولة الالتحاق بالمدرسة الحكومية المصرية، إلا أن الجميع يرى أن المدرسة المجتمعية هي الأنسب له
لأن التعليم هو المعيار الأول لتقدم أي دولة فقد دفع ذلك مؤسسات المجتمع المدني لتبني فكرة إنشاء مدارس التعليم المجتمعي، وهي مبادرة حكومية تتيح للمؤسسات غير الربحية إنشاء مدارس مرخصة
أظهرت دراسة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الإفراط في اعتماد المدارس على التكنولوجيا الحديثة في المنظومة التعليمية لا يسهم في تحسين أداء الطلاب، بل على الأرجح قد يكون سبباً في انخفاض التحصيل الدراسي.
في لفتة غير تقليدية تظهر بعض المدارس الحكومية المصرية وقد اهتمت باستقبال تلاميذ المدارس في اليوم الأول للدراسة بتوزيع الهدايا وتزيين الفصول وتوزيع الكتب قبل تحصيل الرسوم... هل هذا يحدث حقا؟!
بعد عام طويل من ضغط الاستعداد لامتحانات الثانوية العامة، وبعد أن بدأت الامتحانات بالفعل، هناك من يطالب بإلغائها نظراً لعدم تمكن المسؤولين من السيطرة على تسريب الامتحانات في تحدّ لمنظومة التعليم
حاول أربعة من طلاب جامعة عين شمس، كسر الصورة النمطية لعملية المذاكرة بافتتاح مشروع "قعدة عربي" لتوفير جو هادىء ومناسب للمذاكرة مع توفير كل ما يحتاجه الطالب كي يركز في المذاكرة سواء بمفرده أو مع أصدقائه.
بإصرار وعزيمة يعلن بوضوح أن جائزة نوبل ليست حلما بل هدف يسعى إليه بجهد وخطوات ثابتة، هو المخترع الصغير، شادي مصطفى (14 عاما) من مواليد محافظة السويس ويقيم حاليا في الإسكندرية ويدرس بالصف الثالث الإعدادي...
نظّم أولياء أمور تلاميذ المرحلة الابتدائية بمصر، أمس، تظاهرة إلكترونية ضد المناهج الدراسية العقيمة والحشو والتكرار الذي لا هدف منه إلا قتل الإبداع والتفكير في عقول أبنائهم وضد نظام الامتحانات الذي يقيّم الطفل كحافظ للمنهج من الجلدة للجلدة.
بعد فوزها في مسابقة "انتل اسيف" العالمية، أطلقت وكالة ناسا اسمها على كويكب جديد، إنها الطالبة المصرية ياسمين يحيى التي لم يتعد عمرها الـ18عاما، والمصدومة من تجاهل الحكومة المصرية لمشروعها
بحسب القانون، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة 20 ألف جنيه كحد أدنى و50 ألف جنية كحد أقصى، كل من نشر أو أذاع أو روّج بأي وسيلة أسئلة وأجوبة الامتحانات أثناء عقد لجان الامتحان أو خارجها.
تحوّلت حمامات المدارس إلى قصة رعب بالنسبة للأمهات، نظرا لما يحدث لأطفالهن من اعتداء وتحرش تختلف درجاتهما وأشكالهما، فأصبح دخول الحمامات أمرا محرما بالنسبة لبعض التلاميذ بأمر من أمهاتهم وأحيانا بأمر من المدرسة
أحدّث نفسي كل يوم، ماذا يجب أن أفعل حتى لا أخسر ابنتي، ولا تنهار تلك العلاقة الخاصة بيننا بسبب المذاكرة، تحسم إحدى الأمهات الموضوع فتقول إن الحل في الدروس الخصوصية...
التعليم في مصر متهم بتكريس الطبقية وخلق مجموعات متباعدة اقتصادياً واجتماعياً وفكرياً، تعليم يعمّق التمييز بين الطلاب على أساس القدرة الاقتصادية كل بقدر ما يدفعه، فالذي يريد تعليماً جيداً لا يجد طريقاً سوى المدارس الخاصة...
"المعلم ظالم داخل الفصل، مظلوم خارجه"، كان هذا أدق وصف للمعلم العربي في يومه العالمي، والذي احتفلت به "اليونسكو" الإثنين الماضي الخامس من أكتوبر. وقد حظي اليوم العالمي للمعلم باهتمام بعض الدول العربية وتجاهل دول أخرى..
عيب أكاديمية التحرير الوحيد أنها في مصر.. كل حاجة حلوة بدأت بعد 2011 انتهت، كل حاجة حلوة في البلد دي لازم تموت".. هكذا علق أحد المتابعين لأكاديمية التحرير على خبر توقف نشاطها رسميا
حكايات الوجع المصري مع الإصابة بمرض التهاب الكبد الوبائي، تتكرر لدى ملايين المصريين، ولا ينافسها ألم غير أوجاع رحلة العلاج المهينة للكثير من المرضى الذين يعاني معظمهم ضيق العيش وصعوبة الأحوال المادية.
من واقع الإحصاءات العالمية والدراسات الصحية، يعتبر انتشار فيروس "سي" بمصر، مشكلة أمن قومي من الدرجة الأولى، لما يمثله من تهديد لمستقبل المصريين، ولآثار التزايد المستمر في نسب انتشاره على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد.