مواقف

الصورة
من وقفة بمدينة هيلفرسوم الهولندية تكريماً لأرواح الصحافيين الذين قتلهم الاحتلال في غزة، 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 (Getty)
صورة الأكفان من أشدّ تجلّيات الرأسماليّة والاستعمار توحّشاً، هي إنساننا الفلسطيني الذي لا حيلة له سوى لغته القديمة وذاكرة مفعمة بالحنين.
B6E20739-C697-4103-8937-F2617B7C48F6
عاطف الشاعر
06 نوفمبر 2024
الصورة
من تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في نيويورك، 22 أكتوبر 2024 (سلجوق أكار/الأناضول)
موقف
الصورة
دبابة إسرائيلية في موقع على طول الحدود مع لبنان، 1 أكتوبر 2024 (أحمد غرابلي/فرانس برس)
موقف

لا أعرف إن كان هذا صوت صفّارات الإنذار في العالم كلّه، أم أن هذا الصوت القبيح من ابتكارات الصهاينة. باتوا مؤخراً يُقلِّلون من إطلاقه ويَقصرونه على حيفا.

حوّل رئيس وزراء مصر مصطفى مدبولي مقابلته الأسبوعية مع الإعلاميين إلى منصة لتوجيه رسائل قاسية للشعب، يمهد بها لرفع أسعار سلعة أو خدمات حكومية.

هل من حق الناس، فلسطينيين وغيرهم، السؤال عن جدوى فعل المقاومة في 7 أكتوبر؟ بالطبع نعم ويجب الرد عليهم بخطاب منطقي مقنع يصل إلى عقول وقلوب عموم الجماهير

لم يعد في سورية الطاردة، ليس للاستثمارات فحسب، بل ولشعبها أيضاً، في ظل نظام بشار الأسد، ما يغري الرساميل المحلية والأجنبية للانخراط في المشاريع.

لا غرو في أنّ الطموح الإبداعي من قبل المترجِم مشروعٌ ولا يعني أيّ سطو على "الأصل"، ما دام أنّه لا ينفي أنّ الأخير هو عِلّة وجود ترجمته.

في ذكرى مرور سنة على عملية طوفان الأقصى، راجت تساؤلات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، كلها تسعى إلى استبيان آراء الفلسطينيين حول السابع من أكتوبر2023

هل ينطوي اشتداد المعارك مع الجهتين الفلسطينية واللبنانية على إشارة أن هذه المعارك سوف تنتهي قريباً؟ وهل تمارَسُ ضغوط على الأطراف المتحاربة، خاصة إسرائيل؟

في ظل انقطاع خدمة الماء لشهور تتكرّس حرب الأشجار التي تموت من العطش، لا كما تموت أشجار "أليخاندرو كاسونا" واقفة، في رمزية الثبات أمام عواصف الحياة والموت.