يتحدث الجيل الذي عايش الحرب الأهلية في لبنان عن الليالي التي كانت الأسر تسهر فيها على ضوء الشمع، وكانت الاعتداءات الإسرائيلية تطاول شركة الكهرباء والشبكات.
ضجيج الشُّهرة المفتعَل يتبدّد أمام مطرقة الزمن، ولا يصمد طويلاً في عالم الأدب، في حين أنّ مجدَ الكاتب الحقيقي يتمثّل في ما يُقدّمه للفنّ والحياة والبشر.
يدخل الشاب حسين فهمي، الوسيم ابن العائلة الثرية، لينقذ الفن من الانحدار، والشابة من أن تُبتذَل، وجسدها من أن يُنتهَك، فيصفعها ويجبرها على وقف اختبار الوجود