روى الشاب م. د. (21 عاماً) من غزة شهادته خلال أسره من قبل جيش الاحتلال، الذي استخدمه درعاً بشرياً لأكثر من 40 يوماً، إلى جانب تعرضه لعمليات تنكيل وإذلال
حاول عشرات المستوطنين الإسرائيليين اليوم الخميس، الدخول إلى قطاع غزة من أجل إقامة طقوس تلمودية وصلوات يهودية، في ذكرى مرور 19 عاماً على خطة فك الارتباط