قالت إحدى أشهر شركات المواد الغذائية بألمانيا إنها ستعيد تسمية "صلصة حارة شهيرة" بسبب الدلالات العنصرية لاسمها. وذكرت صحيفة "بيلد أم زونتاغ" الألمانية الأسبوعية أن شركة الأغذية كنور ستغير اسم "صلصة الغجر" لـ"صلصة الفلفل الحلو على الطريقة الهنغارية".
طعن رجل في الثالثة والأربعين حارساً منعه من دخول حانة في مدينة بريست غربي فرنسا، لأنه لم يكن يضع كمامة، مسبباً له إصابة بالغة في العين، بحسب ما أفادت به الشرطة المحلية، الأحد.
بيع رقم هاتف "جالب للحظ" في الصين بـ2,25 مليون يوان (300 ألف دولار)، إثر مزاد علني شارك فيه آلاف الصينيين في اليومين الماضيين. وينتهي الرقم بالعدد ثمانية مكرراً خمس مرات، وهو عدد ينظر إليه الصينيون على أنه فأل خير.
على مدى عقدين من الزمان، ظلت الفنانة مايا حسيني تعكف على ترميم النوافذ الزجاجية التي دمرتها الحرب الأهلية اللبنانية، ضمن خبرتها في ما يُعرَف بفن "الزجاج المعشّق"، لكن كل هذا الجهد ضاع في لحظة مع الانفجار المزلزل الذي وقع في مرفأ بيروت.
تشهد مدينة ويده الساحلية الصغيرة ورشة كبيرة. ففي حين يحطّم مناهضو العنصرية حول العالم تماثيل مرتبطة بحقبة الاستعباد، قررت بنين ترميم معالمها، لتخبر عن صفحات أليمة من تاريخ الاتجار بالرقيق والاستعمار.
يراقب صيادون، منذ أسابيع عدة، قطيع خنازير برية يتنقل قرب بحيرة قام أحدها بـ"سرقة" حاسوب رجل وقد يصبح ضحية "لنيرانهم"، كما ذكرت وسائل إعلام ألمانية ما يثير غضب مدافعين عن الحيوانات.
قفز راكب أمواج أسترالي على سمكة قرش أبيض كبيرة ولكمها مراراً، ليخلص زوجته من أسنان السمكة التي هاجمتها وتسببت في جروح خطيرة في ساقها. وتوفي صياد سمك يبلغ السادسة والخمسين، بعدما ارتطمت به سمكة مكاريل وثبت إلى مركبه.
سُمي دغفل نقلت ولادته مباشرة بالبث التدفقي من حديقة حيوانات في مكسيكو، "زوم" تيمناً بالتطبيق الذي اشتهر خلال جائحة كورونا (كوفيد-19). وزوم هو سادس دغفل يولد في هذه الحديقة.
