"العربي الجديد" تنشر ملفاً في الإطار نفسه، يحاول خروجاً على تقليدٍ كهذا، مانحاً الزملاء والزميلات فسحةً لقول يتحرّر، ولو قليلاً، من متطلّبات المهنة، وإنْ تبقى المهنة، بشكلٍ ما، حاضرة.
في هذا الملف، كتابات وتعليقات منبثقة من التالي: عشية انتهائه، ما الذي يُلفت انتباهك ويُثير مشاعرك، سينمائياً أساساً، في عام 2023؟ ربما يكون فيلماً، تراه أو تعتبره استثنائياً؛ أو قضية سينمائية أو شخصية سينمائية تعتبرها مختلفة عن السياق العام؛ أو مشهداً حياتياً ترى فيه سينما؟
تساؤلات ربما تكون عادية، لكنّ مقارباتها تشي باختلافٍ مطلوبٍ.