يقول مراقبون إن الأزمة الاقتصادية الإيرانية بلغت مرحلة لا يمكن استمرارها من دون إيجاد حلول أساسية، بعضها ينبغي أن يكون عاجلا لإحداث تغيير اقتصادي سريع، يشعر به المواطن، مثل كبح الأسعار ومنع ارتفاعها الجنوني.
ويواجه الرئيس الإيراني الجديد، إبراهيم رئيسي، الذي أعلن عن فوزه يوم الجمعة، 5 تحديات اقتصادية وهي: التضخم، ورفع العقوبات الأميركية، ومحاربة الفساد في هياكل الدولة، وزيادة السيولة في الاقتصاد، والتعامل مع تداعيات كورونا على النمو الاقتصادي والبطالة.