يعود "مهرجان ليالي المسرح الحُرّ الدولي" في دورته التاسعة عشرة التي تنطلق فعالياتها في التاسع والعشرين من حزيران/ يونيو الجاري بعمّان، بمشاركة 13 عرضاً عربياً.
خلال استلامها "جائزة الأمير هنريك" مؤخّراً، أعلنت الشاعرة الدنماركية تقاسمها مبلغ الجائزة مع منظّمة "أطبّاء بلا حدود" في فلسطين، ودعت إلى وقف الحرب على غزّة.
"هناك من شاهدَ مسرحياتنا طفلاً مع والدِه، واليوم يُعيدها أباً مع أطفاله"، يقول المُخرج اللبناني كريم دكروب لـ"العربي الجديد" عن عروض فرقة "مسرح الدمى اللبناني".
لا ينقل الفنّان العراقي يوسف الناصر، في معرضه الذي أُقيم بباريس، صوراً فوتوغرافية عن العدوان، بل يذهب إلى المنطقة الأبعد: التماهي مع الحدث وجدانياً وروحياً.
يستحضر الفنّان الأفريقي أعمال العديد من الفنانين الأوروبيّين الكبار، متعمقاً في النظرة الذكورية والمركزية الأوروبية إلى السود، في محاولة لمنحهم هوية جديدة.
حاز الكاتب والأكاديمي المغربي عبد الفتاح كيليطو "الجائزة الكُبرى للفرنكوفونية"، وهي إحدى جائزتَين تُخصّصهما "الأكاديمية الفرنسية"، سنوياً، للكتّاب الأجانب.
يثير وجود المكوّن العربي الإسلامي جدلاً في النقاشات الجارية حول الهوية الإسبانية، بين من يعتبر الأندلس قطعة "نافرة"، وبين من يُدرج الأندلس جزءاً من الهوية.
يضمّ معرض "اضطرابات النيل"، الذي يستمرّ في "البيت العربي" بمدريد حتى الأحد المقبل، أعمالاً لأحد عشر فنّاناً سودانياً، تعكس قصّة السودان الجماعية وتغيّراته.