يقرأ المؤرّخ الكوسوفي السوري محمد م. الأرناؤوط علاقة الأدب بالسلطة من خلال مسيرة الروائي إسماعيل كاداريه الذي قفز إلى الغرب ما إن غرقت سفينة نظام بلاده.
"الإسلام والمسلمون في إسبانيا: الواقع والتحديات" عنوان الكتاب الصادر حديثاً عن "دار أبجد"، للباحث محمد ظهيري، والذي يقدّم فيه قراءة موسَّعة لواقع الإسلام والمسلمين في إسبانيا، مسلّطاً الضوء على التحولات الاجتماعية والثقافية والدينية في البلد.
في صيف 1928، قدّمت المطربةُ المصرية، التي كانت واحدةً من ثلاثة أصوات نسائية أحبّها المصريون إلى جانب أم كلثوم وفتحية أحمد، حفلاً في إسطنبول أدّت فيه مجموعةً من الأغاني العربية، من بينها قصيدةٌ تمدح أتاتورك الذي استمع إليها بإعجاب.
في كتابها "الأدب الملتزم"، الصادر "منشورات فرنسا الجامعية" بباريس، ضمن سلسلة "ما الذي أعرفه؟"، تقدّم أستاذة الأدب سيلفي سيرفواز صورةً عامّة حول تسييس فعل الكتابة، ولا سيّما في تاريخ الآداب الأوروبية.
صدر عن "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" كتاب "دول الخليج العربية وإيران: جذور التنافس في النظام الإقليمي الخليجي وتجلياته"، لمجموعة من الباحثين العرب والإيرانيين والأميركيين والروس والباكستانيين. وقد حرر مروان قبلان مادة الكتاب.
"معنى الأشياء: رسالة في الجوهري من وجودنا المباشر" عنوان الكتاب الذي صدر حديثاً لأستاذ الفلسفة والمفكر الأردني الفلسطيني فهمي جدعان (1939)، عن "المؤسسة العربية للدراسات والنشر"، حيث يتساءل فيه عن معنى البقاء أو الفقد، كي لا تظل المدينة بلا أسوار.
في "التحليل النفسي للكارثة"، الصادر حديثاً عن "منشورات فرنسا الجامعية" في باريس، يعالج المحلّل النفسي والمفكّر الفرنسي بول لوران أسّون ما يسمّيه "معرفة اللاوعي" التي يمكن لها أن تُساعدنا على فهم الكوارث والذوات المُصابة بها.
عن "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، صدر كتاب "المنطق الإسلامي: حضور المنطق الأرسطي لدى مفكّري المشرق الإسلامي" لأستاذ الفلسفة والباحث المغربي محمد بن يعيش.
في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المترجمة إليها.