أظهرت دراسة أن التأثيرات المشتركة لارتفاع درجة حرارة المحيطات وتحمضها يمكن أن تؤدي إلى انخفاض كارثي في بقاء أجنة أسماك القرش على قيد الحياة بحلول عام 2100
نبهت دراسة جديدة من أن التلوث، بأشكاله كافة، يمثّل تهديداً صحياً أكبر من تهديد الحرب والإرهاب والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية والسل والمخدرات والكحول.
وفقاً لدراسة نُشرت أخيراً، يكشف الحمض النووي المأخوذ من بقايا 64 جثة من هذه الجثث أن شعب المايا كان يضحي بالذكور أيضاً، ولم يقتصر الطقس على الإناث فقط.