اتهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، نظام سلفه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بدفع البلاد إلى حافة الانهيار والعجز المالي، نتيجة سياسات الفساد المالي والسياسي
في خطوة تصاعدية للمطالبة بمشاركتهم في صياغة السياسات التعليمية، نفذت أربع نقابات تعليمية في الجزائر إضراباً جزئياً عن العمل، ما أثر بشكل جزئي على سير الدروس.
إجماعٌ على واجب المقاوَمة الثقافية. هذا ما ذهبت إليه أفكار كتّاب ومثقّفين عرب من مختلف الأجيال والمشارب، ممّن استطلعت "العربي الجديد" آراءهم حول ما يُمكن للثقافة العربية أن تُقدّمه وما هي أدواتها لخدمة قضاياها، وفي طليعتها قضية تحرير الأرض والإنسان.
قرّرت الحكومة الجزائرية إنهاء عقود آلاف المعلّمين والأساتذة العاملين بعقود مؤقتة، على أساس شغل مناصب شاغرة، بدءاً من تاريخ 19 مارس/آذار الماضي، ما يعني إحالتهم إلى البطالة وعدم دفع أجورهم لشهر إبريل/نيسان، وما تبقى من أشهر السنة الدراسية.
نفت الحكومة الجزائرية ما يتم تداوله حول إقرار سنة دراسية بيضاء (إنهاء الدراسة) بسبب الأزمة الوبائية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا، وأنها تدرس مقترحات لإنهاء السنة الدراسية، مؤكدة استقرار الوضع الوبائي في البلاد.
يؤدي الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليمين الدستورية قبل نهاية الأسبوع الجاري، بعد إعلان المجلس الدستوري خلال الساعات القادمة عن النتيجة النهائية للانتخابات الرئاسية التي جرت الخميس الماضي.
تمر الجزائر هذا الشهر بمرحلة استثنائية مع بدء "الدخول الاجتماعي". إذ ترزح الأسر تحت فواتير مضاعفة للمدراس والتموين الشتوي والتدفئة، كل ذلك وسط استمرار الأزمات المعيشية، وتلويح النقابات بتصعيد التحركات