شهدت الساحة السورية لقاءً ضمّ سوريات وسوريين عديدين في بروكسل يومي 17 و18 من شهر يونيو/ حزيران الحالي، وأعلن المجتمعون عن ولادة مجموعتهم التي أطلقوا عليها تسمية "مسعى"، وهي اختصارٌ للأحرف الأولى من عبارة "مجموعة سورية للعمل والرأي".
تبقى تركيا أقرب إلى العالم العربي، والخليج خصوصا، من إيران، صاحبة الأطماع المعلنة، والتي لا تخفي نوازع الهيمنة والتفوق ومشاريع السيطرة والاحتلال، كما هو حاصل اليوم في سورية والعراق ولبنان واليمن، فهل تتم المصالحة السعودية التركية لتحجيم إيران؟
حثت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالتدابير القسرية الأحادية وحقوق الإنسان، ألينا دوهان، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية، على السحب الفوري لجميع العقوبات والإجراءات التي فرضتها ضد قطر.
قضايا وناس
مباشر
التحديثات الحية
أنور الخطيب
12 نوفمبر 2020
عزمي بشارة
كاتب وباحث عربي، مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
نشر المفكر العربي، عزمي بشارة، سلسلة نصوص من 14 حلقة بعنوان "خواطر في زمن كورونا ولأزمنة أخرى" على وسائل التواصل الاجتماعي. هنا مقال يتوّسع في الموضوع نفسه، ناقلا إياه إلى الحقل الفكري الفلسفي، مصوبا طبيعة الأسئلة المطروحة وباحثا فيها.
قالت السعودية، يوم الجمعة، إنها لا تجري محادثات مع روسيا لموازنة أسواق النفط رغم تنامي الضغوط من واشنطن لوقف انحدار الأسعار وسط جائحة كورونا ومحاولة موسكو رأب الصدع مع أكبر منتج في منظمة أوبك.
المشروع الذي صوت عليه مجلس النواب الأميركي، وصوتت النائيتان رشيدة طليب وإلهان عمر ضده، بالإضافة إلى 48 نائباً ديمقراطياً وجمهورياً آخرين، لم يكن مشروع "قانون قيصر" بل كان مشروع "قانون موازنة الدفاع الأميركية.
على مدى عام كامل من اغتيال الإعلامي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية المملكة في إسطنبول التركية، سخّرت السعودية المال والنفوذ والوقت لحماية ولي العهد السعودي محمد بن سلمان من تبعات الجريمة، جراء تورطه المباشر بها، وهو ما تحقق لها نسبياً.
قالت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية إن الإمارات العربية المتحدة فاقمت بقرارها سحب أجزاء من قواتها من اليمن من متاعب حليفتها المملكة العربية السعودية، بسبب حرصها أولاً وأخيراً على رعاية مصالحها الخاصة.
في أقل من 3 أشهر استخدم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب مرتين، حق النقض "الفيتو" لإسقاط مشاريع قوانين ضد السعودية. وفي المرتين فشل الكونغرس في كسر "الفيتو" لعدم توفر الثلثين المطلوب في المجلسين، بسبب ضغوط ترامب على الجمهوريين.