تُعدّ استقالة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عبد الله باتيلي، فشلاً جديداً لمساعي المنظمّة الدولية في حلّ الأزمة، ما زاد من تعقيد المشهد وانقسامه.
مع حلول عيد الفطر، أصدرت السلطات الليبية قراراً بالإفراج عن 1345 سجيناً وفق شروط معينة، علماً أن القرار لم ينفذ حتى الآن. وإن رحب البعض بهذا القرار الشجاع
رفعت أميركا من مستوى نشاطها السياسي والعسكري في ليبيا، مع تسريع عملية البحث عن موقع مؤقت لإعادة فتح سفارتها في طرابلس، بالإضافة إلى تدريب عناصر الشرطة والجيش.