تواجه العديد من الولايات الألمانية ضغوطاً في ظل ارتفاع أعداد اللاجئين فيها، الأمر الذي يدفعها إلى الضغط على الحكومة طلباً للمساعدة، في وقت يبدو أن الأخيرة راغبة في التشدد
غيّر "كرم" أوروبا مع اللاجئين الأوكرانيين تعاملها مع أولئك القادمين من بلدان أخرى، والذين يتدفقون منذ سنوات على القارة. وبعد الدنمارك تريد بريطانيا ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا
تشعل الحرب الروسية المستمرة في أوكرانيا فرقة بين الأوروبيين حول تقاسم التكاليف، التي لا تقتصر فقط على الارتفاع الجنوني لأسعار الطاقة، وإنما تسليح كييف وفاتورة تدفق اللاجئين، ما أدى إلى ظهور تململ من هذه التبعات.
ليست المرة الأولى التي تترك فيها العواصف وموجات الصقيع آثاراً قاسية على اللاجئين السوريين في المخيمات. والأكثر قساوة هو البرد في ظل انعدام وسائل التدفئة أو قلّتها.
في الوقت الحالي، زاد عدد المعاهد التي تعلّم اللغة التركية في إسطنبول، وتستقبل طلاباً من مختلف الفئات العمرية. ويدرك السوريون أن اللغة معيار أساسي لمدى اندماجهم في المجتمع، ودخول سوق العمل.
نقلت السلطات الماليزية مواطناً سوريّاً عالقاً في مطار كوالالمبور منذ نحو سبعة أشهر إلى قسمٍ للشرطة، استعداداً لترحيله إلى بلاده، بعد أن ظل موقفه غامضاً طوال تلك الفترة.
نقلت وكالة الأناضول التركية الرسمية للأنباء، اليوم الأحد، أن 639 سورياً جرى طردهم خارج البلاد نتيجة تورطهم بارتكاب مخالفات قانونية في تركيا، بولاية شانلي أورفا الواقعة في الجنوب على الحدود مع سورية.
دمج السوريين في تركيا قائم، خصوصاً التلاميذ والطلاب، مهما كثر الحديث عن وضع اللاجئين هناك الذين يزيد عددهم عن ثلاثة ملايين ونصف مليون. فقد حصل معظم طلاب الجامعات في تركيا على الجنسية، وألزم الأطفال بالدراسة في مدارس تركية
اللاجئون الأفغان في إيران يعانون مثل المواطنين وربما أكثر، بسبب انهيار الاقتصاد وارتفاع حدّة الأزمة المعيشية، خصوصاً أنّ أجورهم ضئيلة، وهو ما يدفعهم إلى التفكير بالهجرة مجدداً
يعيش في تركيا أكثر من 3.5 ملايين لاجئ سوري، بعضهم في مخيمات تقع في عدة ولايات، وتُقدَّم لهم خدمات متنوعة. هؤلاء لا يريدون العودة إلى سورية في الظروف الحالية ولا تحاول أنقرة أن تجبرهم على ذلك.