يرى بعضهم أن الانتخابات الرئاسية المُقبلة في إيران لن تكون مُجرّد انتخابات لاختيار رئيس جديد بدلاً من الراحل رئيسي، بل هي محاولة لإعادة إنتاج شرعيّة النظام.
تدور اليوم في إيران معركة كسر عظم في صفوف التيار المحافظ للظفر بكرسي الرئاسة، حتى أنه لم يتبق أحد من وجوه التيار إلا وترشح لشغل المنصب الذي شغر برحيل رئيسي.