كشف تقرير تجميعي أن عام 2023 كان صعباً على العمّال في الأردن لجهة حرمان قطاعات واسعة منهم من التمتع بحقوقها والتغول عليها، إلى جانب استمرار تدهور شروط العمل
تبددت فرحة الطالبة الفلسطينية جنات أبو زبيدة بعد حصولها على معدل 97.4% في الثانوية العامة المؤهل للمرحلة الجامعية، بسبب عدم مقدرة أسرتها المادية على تسجيلها في أي من الجامعات في قطاع غزة.
يتحسّس أصحاب المحال والتجار الفلسطينيون في قطاع غزة، هذه الأيام، السيولة النقدية المتوافرة في جيوب الغزيين، عبر طرح سلسلة من الحملات والعروض غير المسبوقة، خصوصاً على المواد الغذائية والاستهلاكية الأساسية.
لن يمرّ وقف التمويل الأميركي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بدون تداعيات تطاول الضفة الغربية وغزة وحتى محاولات ترميم العلاقة بين الإدارة الأميركية والسلطة الفلسطينية، ما ينتظر أن يشكل عامل تهديد أساسي لمساعي التوصل إلى تهدئة في قطاع
من شأن غياب السلطة الفلسطينية عن أي مسار للتهدئة بين قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي، أن يؤدي إلى تقليص فرص نجاحه، لارتباط العديد من الملفات في القطاع بالسلطة، خصوصاً في شأن الموظفين ورواتبهم.
الفلسطينيون يختلفون عن كل الشعوب العربية لجهة علاقاتهم بالجامعات، وأوضاعهم الخاصة تطبع مسيرتهم. ورغم كلّ العثرات، سجّل الفلسطينيون أكبر نسبة بين الشعوب العربية في ارتياد الجامعات، لكنّها تراجعت على نحو دراماتيكي قبل أن تعاود الصعود من جديد في السنوات
يسرق الحصار الذي تفرضه إسرائيل على سكان قطاع غزة والضائقة المالية فرحة العيد، ولكن رغم هذه الظروف القاسية تسعى العائلات الفلسطينية إلى إدخال الفرحة لأطفالها في العيد، عبر تجهيز وشراء ما تستطيعه في هذه المناسبة السعيدة
يشهد سوق "المخراز" لبيع الأدوات والملابس المستعملة شرقي مدينة غزة، إقبالاً من الفقراء الذين يجدون احتياجاتهم بأسعار زهيدة، في ظل الحالة الاقتصادية المتردية التي يمر بها القطاع نتيجة حصار الاحتلال الإسرائيلي الخانق على القطاع.
تبدأ أسعار اللحوم والسلع والخضروات في غزة بالتذبذب بداية كل موسم رمضاني، بسبب زيادة الإقبال وتضاعف نهم الزبائن والصائمين للحصول على مستلزمات مائدة الإفطار، لكن الأوضاع الاقتصادية السيئة في قطاع غزة هذا العام، أحدثت فوارق في مستويات ارتفاع وانخفاض