علم "العربي الجديد"، من مصادر خاصة، أن المقاومين في مخيم بلاطة شرقي نابلس شمالي الضفة الغربية رفضوا العرض الذي قدمه لهم رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى
بدأ جيش الاحتلال سياسة ملاحقة المشاتل الزراعية ومحالّ بيع الأسمدة الكيماوية والأدوات البيطرية في الضفة الغربية، لمصادرة أي مواد تصلح لصناعة "عبوات ناسفة".