الواقعية تقتضي إعادة المُعارَضة السورية النظر في تمسّكها بحرفية قرار مجلس الأمن 2254، فما كانت تفهمه من الانتقال السياسي أنّه إنهاء عهد الأسد لم يعد ممكناً.
لم تكن إعلانات أنقرة بالتوجّه إلى التطبيع مع النظام السوري سوى القشّة التي قصمت ظهر البعير، إذ تراكمت الاحتقانات بين السوريين بسبب حملات التحريض العنصرية
تشهد العلاقات الفرنسية الروسية تدهوراً خطيراً؛ من تصعيد إلى تصعيد، بحيث تغدو المواجهة العسكرية المباشرة في أوكرانيا أكثر من محتملة. هنا وجهة نظر في المسألة.
قضايا
نبيل الخوري
17 يوليو 2024
مراد بطل الشيشاني
كاتب وإعلامي أردني، مراسل متجول، ماجستير في العلوم الإنسانية.
تريد تركيا من تقاربها مع النظام السوري البحث عن حلّ سياسي وفق الرؤية الروسية، أي حلّ يجمع المعارضة والنظام السوري. والمشكلة أنّ الأخير لا يقبل الشراكة.
بدا أن هناك اندفاعاً تركياً في ملف التقارب بين أنقرة ودمشق في الفترة الأخيرة، في موازاة برود النظام السوري، بحسب ما عبّرت عنه أخيراً وسائل إعلام مقرّبة منه.