عادت العمالة المصرية للتدفق إلى العراق، خلال الفترة الأخيرة، لتصل إلى أعلى معدل منذ الغزو الأميركي للبلاد عام 2003. وتعمل هذه العمالة في العديد من القطاعات.
يمثل تقارب أنقرة مع دمشق ودعمها المعارضة السورية معضلة كبيرة لتركيا، خصوصاً أن المعارضة، خاصة المسلحة منها، تدرك جيداً أن تقاربهما المحتمل يعني نهايتها.