ندرك سلفاً أنّ دولة الاحتلال والاستيطان لن تنصاع إلى رأي محكمة العدل الدولية، ولن تحفل كثيراً بما يقوله "الأغيار"، فهي ترى نفسها دولةً فوق القانون الدولي
ما أرادت دولة الغزو والعدو أن تذكّر به المواطنين العرب، إن كانوا قد نسوا، أنها ليست هي التي تجعل وصول مسيّرة من موقع ما في اليمن إلى تل أبيب، حدثاً عارضاً.