يرفع استهلاك المخدرات في الجزائر من نسبة الجريمة، إذ تشهد البلاد تزايداً مطرداً لحوادث القتل العمد، والاعتداء، والسرقة، والعنف، في ظل عدم فعالية التشريعات الحالية، ما يستدعي مراجعة العقوبات المفروضة ضد مروجي المخدرات
تتفاقم فوضى التشييد في الجزائر، إذ يجرى البناء على أطراف شقوق زلزالية وعلى حواف الوديان وبالقرب من الشواطئ، واللافت أن المخالفات تقوم بها جهات حكومية وأخرى خاصة، ويكتفي الجميع بطلب تسوية تؤجل الخطر ولا تنهيه
كشف تفشي فيروس كورونا، عن مشاكل بنيوية في النظام الصحي بالجزائر، إذ توقفت عمليات زرع الكبد لأسباب متنوعة من بينها عدم إمكانية حضور مختصين من الخارج، بينما لم يتم تكوين العدد الكافي من الأطباء في ظل هجرتهم للخارج
تسببت محاكمات رجال أعمال جزائريين وأخطاء متصرفين إداريين مكلفين بتسيير المؤسسات التي يملكها الموقوفون على ذمة قضايا فساد حدثت في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، في إنهاء عقود آلاف العمال دون دفع رواتبهم المتأخرة، ما رفع معدلات البطالة
تنشط على الحدود التونسية الجزائرية عمليات تهريب لأدوية تؤثر على الحالة العقلية، أبرزها بريغابالين، والذي قد يدخل عبر الحدود الرسمية، أو المسالك المعروفة للمهربين، والذين يجنون أرباحاً هائلة، على حساب صحة المتعاطين وفق ما يوثقه التحقيق