نهوض تعليمي وتربوي شهدته المخيمات التابعة لشمال مدينة حلب، بعد إشراف الحكومة التركية على الوضع التعليمي فيها، وتأمينها متطلبات العملية التعليمية، من بنى تحتية وكوادر تدريسية ولوازم مدرسية.
سخط طلابي واستياء كبير شهدته الأوساط الطلابية في الجامعات الخاصة السورية في مناطق النظام جراء ارتفاع أقساط المواد الدراسية فيها للعام الثاني على التوالي، حيث تباينت الزيادة في سعر الساعة الدراسية الواحدة بتباين الجامعات والكليات.
بالرغم من المعاناة المتعددة لأطفال المخيمات، إلا أن الآباء والأمهات يأبون أن يمر العيد بدون فرحة تمسّ قلوب صغارهم كما اعتادوا من قبل، فيخبزون الكعك ويصنعون المراجيح
إضافة إلى التحيز الفكري والتخبط التعليمي الذي يعاني منه الطلاب في سورية، فإن العملية التعليمية برمتها تتم بالشكل التقليدي الذي يقوم على الحفظ وضرب الطلاب وعدم استخدام وسائل التعليم الحديثة