الكل يحذّر من احتمالية اتساع العدوان الإسرائيلي على غزة إلى لبنان ونشوب حرب إقليمية تترك آثاراً مدمرة على المنطقة واقتصاداتها وتنتقل إلى الأسواق العالمية.
للوهلة الأولى سيبدو لأي متابع أن السعودية هي المستفيدة من التقارب مع اليابان، إلا أن عكس الجملة يدعونا للتفكير بشكل جدي في سيناريو استفادة اليابان من السعودية
أكثر كلمة اقتصادية قرأتها عن إيران خلال السنوات الماضية، هي "العقوبات". وربما يتوارد لمن رأى مسلسل العقوبات أن طهران ستعدّل من سياساتها ولكن ما حصل العكس.
إذا كنت تعتقد أن المتعة التي حظي بها العالم من تعليقات الرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب وسلوكياته قد انتهت ولن تعود، فربما عليك تغيير وجهة نظرك.
لا شكّ أن حملات المقاطعة تحتاج إلى صبر كبير وتأخذ وقتاً كبيراً حتى تظهر نتائجها، فهي أدوات فعّالة في مواجهة تغوّل إسرائيل في فلسطين وإلحاق الأذى باقتصادها.