لا ريب في أن صورة المرأة المتحررة كانت بارزة في أغلب الكتابات النقدية والصحافية عند كل حديث عن صباح وربما كانت هذه الصورة حجاباً مانعاً من التنناول الجاد
أطلق الفنانان الشابان، محمد ربيع ومصطفى زاهد، مشروعاً غنائياً جديداً باسم "الأفندية"، لإعادة تقديم التراث الغنائي. يُطلعنا ربيع وزاهد على طبيعة مشروعهما
تمثل شخصية وديع صبرا الرائدة والملهمة نموذجاً صالحاً للتذكير بالإسهام الموسيقي الذي قدمه لبنان إلى العرب، وهو إسهام يتناسب عكسياً مع الحجم الجغرافي للبنان