هنية للأسرى: قضيتكم على رأس الأولويات

غزة

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
08 مايو 2017
+ الخط -
أكّد رئيس المكتب السياسي لـ"حركة المقاومة الإسلامية" (حماس)، إسماعيل هنية، أنّ "محاولات الاحتلال الإسرائيلي لكسر إرادة الأسرى المضربين وثنيهم عن الوحدة لن تنجح، وأنّ الأسرى سيحققون أهدافهم وتطلعاتهم بالكرامة والحرية"، مشدداً على أنّ "قضيتهم على رأس الأولويات، وأن هناك عملا كبيرا من أجل كرامة الأسرى وحريتهم".


وقال هنية، في أول تصريحات له منذ انتخابه رئيساً لـ"حماس"، اليوم الاثنين في خيمة التضامن مع الأسرى بمدينة غزة، إنّ "قضية الأسرى ستبقى على رأس الأولويات"، مضيفاً: "أسرانا الأبطال قضيتكم كانت وستظل على رأس أولويات قيادة "حماس" وقيادات العمل الفلسطيني".

وأضاف: "لا أقول قولا، بل عملا، على كل المستويات.. أنتم على رأس اهتماماتنا"، موجها التحية لعوائل الأسرى والأسيرات الذين يرابطون في الخيام و"يستعينون بالصبر والصمود ويشكلون المدد المعنوي والنفسي لأبنائهم في سجون الاحتلال".



ولفت رئيس المكتب السياسي الجديد لـ"حماس" إلى أنّ "معركة الأسرى مع السجان تعيد رسم العلاقة بين الشعب الفلسطيني والمحتل الإسرائيلي"، مشيراً إلى أنه "يتشرف بأنّ تكون باكورة تحركاته بعد انتخابات "حماس" إلى هذه الخيمة التضامنية مع الأسرى في معركة الحرية والكرامة".







ذات صلة

الصورة
مكب نفايات النصيرات، في 21 مايو 2024 (فرانس برس)

مجتمع

يشكّل مكبّ نفايات النصيرات في قطاع غزة قنبلة بيئية وصحية تُهدّد بإزهاق الأرواح وانتشار العديد من الأمراض والأوبئة، وسط أوضاع إنسانية مأساوية..
الصورة
مقاتلون من كتائب القسام ينظرون لموقع إسرائيلي، 19 يوليو 2023 (Getty)

سياسة

منذ بداية الاجتياح الإسرائيلي البري لقطاع غزّة، نجحت كمائن كتائب القسام في تكبيد جيش الاحتلال الإسرائيلي خسائر فادحة في الأفراد والآليات
الصورة
طبيبة وطفل في رواق مشفى الأقصى، 6 مارس 2024 (أشرف عمرة/ الأناضول)

مجتمع

منذ أن بدأ الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، خرج نحو 32 مستشفى ومركزاً صحياً، بينها مستشفى شهداء الأقصى، عن العمل.
الصورة
ميناء حيفا في شريط صوّره حزب الله فوق الأراضي المحتلة، 18 يونيو 2024 (لقطة شاشة)

سياسة

نشر حزب الله اللبناني بعد ظهر اليوم الثلاثاء، مقطع فيديو من الأراضي المحتلة، بعنوان "هذا ما رجع به الهدهد"، يُظهر صوراً لمواقع استراتيجية إسرائيلية حسّاسة.