مواقف

الصورة
نتنياهو خلال ترؤسه اجتماعاً لحكومة الاحتلال، 7 يناير 2024 (رونين زفولون/فرانس برس)
بعد شهور طويلة من التردد والتسويف، وضعت مؤسسات التصنيف العالمية حكومة بنيامين نتنياهو بين خيارين كلاهما مر بقرار خفض التصنيف الائتماني لدولة الاحتلال
مصطفى عبد السلام
مصطفى عبد السلام
14 اغسطس 2024

تسببت الشيخة حسينة رئيسة وزراء بنغلادش الهاربة البالغة من العمر 77 عامًا، في إزهاق أرواح أكثر من 300 من مواطنيها في بلادها طوال عدة أسابيع

يمكن أن تكون الرواية تعبيراً عن العنصرية أو الكراهية أو المنطق الاستعماري، كما هو حال الرواية في "إسرائيل"، ولم يثبت بعدُ أنّ الرواية هناك قدّمت عكس ذلك.

يتلقى الكثير من العرب والغربيين إدانة ممثل السياسات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل لتصريحات بتسلئيل سموتريتش عن إبادة مليوني فلسطيني.

حكومة نتنياهو هي المشوش الأكبر على أي احتمالات للسلام. ولذلك بقي أن تزول، وتستبدل بحكومة تفهم أن حاجة إسرائيل لأصدقاء لا تقل أهمية عن حاجتها لأعداء.

تبدو هذه الأضرار لـ"إسرائيل" بمثابة "أضرار جانبية"، على غرار عشرات الآلاف من الضحايا المدنيّين في غزّة، ومن لقوا حتفهم في قصف المدارس والمستشفيات والمباني.

أدّى نحو 559 ألف طالب في سورية امتحانات شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) التابعة للنظام في عام 2024، مقارنة بأكثر قليلاً من 256 ألف طالب العام الماضي.

باتت القضية الكبرى في ظل انقسام مجلس الدولة في ليبيا هي فشله التام، مع عدم قدرته في المستقبل على امتلاك رؤية ومشروع سياسيين.

هل ينجح محمد يونس نصير الفقراء في مهمته الشاقة ويحول بنغلادش إلى سنغافورة جديدة، ويضع حداً للفساد وحكم الفرد، أم يلتف عليه النظام البائد؟