يمكن أن تكون الرواية تعبيراً عن العنصرية أو الكراهية أو المنطق الاستعماري، كما هو حال الرواية في "إسرائيل"، ولم يثبت بعدُ أنّ الرواية هناك قدّمت عكس ذلك.
تبدو هذه الأضرار لـ"إسرائيل" بمثابة "أضرار جانبية"، على غرار عشرات الآلاف من الضحايا المدنيّين في غزّة، ومن لقوا حتفهم في قصف المدارس والمستشفيات والمباني.
أدّى نحو 559 ألف طالب في سورية امتحانات شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) التابعة للنظام في عام 2024، مقارنة بأكثر قليلاً من 256 ألف طالب العام الماضي.
بعد ستة أشهر من انخراط الاتحاد الأوروبي في عملية أسبيدس لحماية خطوط الإمداد عبر باب المندب والبحر الأحمر، تواصل القارة ترددها في اتخاذ مواقف ضاغطة لوقف حرب غزة.