منذ مطلع شهر سبتمبر الماضي، تجمع مئات الطلبة بثيابهم الموحدة في ساحات مدارس القدس إيذاناً ببدء يوم دراسة عادي في عام دراسي جديد يمتد حتى بداية الصيف المقبل
طغى اسمُ "باب الشمس" على المراثي التي تناولت إلياس خوري، رغم أنّني لا أجدها الأهمّ، لكن إبرازها بهذه الطريقة يُعيدنا إلى ازدواج السياسي والأدبي في شخصه ونصّه.
بينما وضعت الإبادة الجماعية في غزّة حدّاً لجهل العالم بوحشية المحتلّ وعدالة القضية الفلسطينية، بدا الأمرُ وكأنّه أصاب الكثير منّا بصدمة من الصمت الموجع والمخجل.
كان من المقرر أن يتقدم نحو 89 ألفاً من طلبة فلسطين إلى امتحان الثانوية العامة خلال العام الدراسي الماضي، إلا أن نسبة من تقدموا لاجتياز الاختبارات لم تتجاوز 56%.