هناك من يرى العالم من وجهة نظر السلمون: إنهم نحن، المجموع الكلّي للبشرية ممّن يتعرّضون للافتراس، أو ينتظرون دورهم، بينما يصارعون الأمواج كي يستمرّوا في العيش.
الوقوف مع لبنان ضد أهداف مجرمي الحرب بقيادة بنيامين نتنياهو يفترض أنه بديهي ضد الظالمين المعروفين، واللبنانيون المستهدفون بنيران صهيونية وأميركية مظلومون.
لا يكاد يوم يمر إلا وينعى حزب الله قائداً كبيراً اغتالته دولة الاحتلال، في وتيرة متصاعدة منذ تفجيرات أجهزة البيجر، لماذا؟ وما علاقة الأمر بتحولات التنظيم