فقدان الثقة هو الخطر الأكثر ديمومة بالنسبة لما يتكبده الاقتصاد الإسرائيلي، قياساً بجل الخسائر والتبعات الناتجة عن عدوان الاحتلال الوحشي المستمر على الفلسطينيين
يمكن أن تكون الرواية تعبيراً عن العنصرية أو الكراهية أو المنطق الاستعماري، كما هو حال الرواية في "إسرائيل"، ولم يثبت بعدُ أنّ الرواية هناك قدّمت عكس ذلك.
تبدو هذه الأضرار لـ"إسرائيل" بمثابة "أضرار جانبية"، على غرار عشرات الآلاف من الضحايا المدنيّين في غزّة، ومن لقوا حتفهم في قصف المدارس والمستشفيات والمباني.
أدّى نحو 559 ألف طالب في سورية امتحانات شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) التابعة للنظام في عام 2024، مقارنة بأكثر قليلاً من 256 ألف طالب العام الماضي.