آراء

يكفي أن نلقي نظرةً على خريطة فلسطين المحتلّة لندرك ونفهم لماذا تسعى تلّ أبيب إلى تطوير ميناءَي أسدود وحيفا ليتّسعا للسفن القادمة عبر القناة الجديدة.

في ظلّ واقع مأزوم ومعقّد، تزامناً مع إعادة انتخاب ترامب، تبدو قدرة الحكومة الألمانية في المحافظة على تماسكها محلّ تساؤل، ما يطرح صعوباتٍ عديدة داخلياً وخارجياً.

ستنتهي جرائم الحرب الإسرائيلية في غزّة، والدولة الفلسطينية المستقلة سوف تخرج من الرماد. ويبقى السؤال: هل سيكون ترامب عوناً أم عائقاً أمام الحلم الفلسطيني؟

لم يعد هناك في غزة طعام أو ماء، والآبار جافّة ولا توجد موادّ ضرورية للحياة مع اقتراب فصل الشتاء، لا توجد طبابة ولا تعليم للأطفال. البقاء على الحياة هو صراع يومي