وزير الثقافة التونسي عامي 2012 و2013. مواليد 1963. أستاذ جامعي، ألف كتباً، ونشر مقالات بالعربية والفرنسية. ناشط سياسي ونقابي وحقوقي. كان عضواً في الهيئة العليا لتحقيق أَهداف الثورة والعدالة الانتقالية والانتقال الديموقراطي.
لم يكتب فرانسوا بورغا عن "القاعدة" ولا عن "داعش"، إنّما كتب في حساباته في وسائل التواصل، تدوينات مُتعلّقة بما يحدُث في غزّة، ناقلاً أحياناً وجهة نظر المقاومة.
في ظلّ مطبّات تُفسِد مسار الانتخابات التونسية المُقبلة، يتردّد موقفان؛ إما الرهان على الانتخابات على أمل طرد الانقلاب من خلال صناديق الاقتراع أو مقاطعتها
تلقي ممارسات الحجب بظلال الشكّ على المناخ السياسي التونسي الذي أن تُجرى فيه الانتخابات الرئاسية في ظلّ التوقيفات التي طاولت بعض من أعلنوا عزمهم الترّشّح.
كانت نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي متوقّعة مع صعود أقصى اليمين في البلدَين اللذَين يُعدَّان رئة أوروبا؛ ألمانيا وفرنسا، فقد شهدا صعوداً له في آخر انتخاباتهما
ينتظر الناس أن يعمد مَنْ في السلطة إلى تهدئة المناخ السياسي، وإبداء بعض الليونة والانفتاح حين تقترب الانتخابات الرئاسية، غير أنّنا في تونس نشهد حالياً خلاف ذلك.