يدخل الناشط السياسي المصري محمد عادل الشهر الثاني من إضرابه عن الطعام، الذي بدأه في 18 أغسطس/ آب الماضي، علماً أنّه كان قد امتنع سابقاً عن تلقّي الطعام.
يستمر عمال وعاملات شركة وبريات سمنود المصرية، في الإضراب للمطالبة بتطبيق الحد الأدنى للأجور عليهم، وحتى الاستجابة لمطالبهم وعودة زملائهم الموقوفين عن العمل.