يواصل الفلسطينيون حياتهم اليومية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة في ظروف غاية في الصعوبة والقسوة. المدينة التي تؤوي 1.5 مليون نازح لا تسلم من القصف. وفي ظل هذه الظروف يكافح الفلسطينيون للبقاء على قيد الحياة في خيام بدائية.
أُدرج دير القديس هيلاريون، الذي يعتبر أقدم المعالم التاريخية في قطاع غزة، على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للتراث العالمي المعرض للخطر. ويقع
يعيش النازحون في دير البلح وسط دمار هائل وخوف مستمر، وظروف صعبة للغاية بلا طعام ولا مياه نظيفة ولا أمتعة، يحاولون فقط النجاة بأرواحهم من الموت، في ظل تصاعد الهجمات
خرج عشرات الآلاف في العاصمة البريطانية لندن، في تظاهرة وطنية هي السابعة عشرة منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي، للتضامن مع الشعب الفلسطيني وضد حرب الإبادة الجماعية في غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، قبل أيام، أن قطاع غزة أصبح منطقة وباء لشلل الأطفال، بسبب تدهور الحالة الصحية فيه. وأكدت أن برنامج مكافحة وباء شلل الأطفال الذي أطلقته