قطف الزيتون.. مهنة موسمية في غزة
تنشط مهنة استخراج زيت الزيتون في قطاع غزة مع انطلاق موسم قطف الثمار اعتبارا من منتصف أكتوبر/ تشرين الأول من كل عام (مصطفى حسونة/الأناضول)
يقوم بتنقية ثمار الزيتون خزان كبير تجهيزا لعصرها (مصطفى حسونة/الأناضول)
معصرة الزيتون التقليدية ما زالت صامدة في فلسطين (مصطفى حسونة/الأناضول)
تُوضع المادة المطحونة (مهروس الزيتون) في قُفف (مصنوعة من القش) (مصطفى حسونة/الأناضول)
بعد تجهيزها، توضع تحت مكبس لاستخراج الزيت، ومن ثم يصفى وينقى (مصطفى حسونة/الأناضول)
الفوائد الصحية للزيت المعصور تقليدياً أكبر من المستخرج من آلات العصر الحديثة (مصطفى حسونة/الأناضول)
يخلق موسم الزيتون فرص عمل للآلاف من العمّال والعاملات الفلسطينيين (مصطفى حسونة/الأناضول)
يتوقع أن يصل إنتاج فلسطين من الزيتون هذا العام إلى 45 ألف طن (مصطفى حسونة/الأناضول)
يفحص الزيتون ليتأكد من جودته (مصطفى حسونة/الأناضول)
تنشط مهنة استخراج زيت الزيتون في قطاع غزة مع انطلاق موسم قطف الثمار اعتباراً من منتصف أكتوبر/تشرين الأول من كل عام. هذه المهنة الموسمية واحدة من عدة مهن مُرتبطة ببدء قطاف الزيتون، وتخلق فرص عمل للآلاف من العمّال والعاملات الفلسطينيين، وفق تقدير وزارة الزراعة بمدينة غزة. ومن المهن الأخرى التي يُنعشها موسم قطف الزيتون "تخليل الثمار وإنضاجها، والتشريح، والنقل، إلى جانب استخدام زيته في بعض الصناعات التجميلية".
(الأناضول)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
