يُعاد راهناً، تحت رعاية "نتفليكس"، إحياء قاعة "المسرح المصري" ذات الأعمدة المهيبة والساحة المزينة بكتابات هيروغليفية مزيفة، إذ كانت دار السينما الأميركية الشهيرة هذه والمُهملة منذ سنوات طويلة، أول جهة تفرش السجادة الحمراء في عرض سينمائي قبل قرن ونيف.